-
اخر المواضيع |
| |||||||||||||||||
احسن طرق لقفل الصفحات المعاديه للاسلام على الفيس بوك بدون برامج السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انهارده جايبلكم طريقة سهله وبسيطه جدا لقفل جميع الصفحات المعاديه للاسلام والصفح التى تنشر صور ورسومات مسيئه للاسلام ولنبينا محمد صلى الله عليه وسلم هذه الطريقه لا تحتاج برامج ولا تطبيقات ولا اى شىء كل الحكايه محتاجه تشغيل دماغ بس ازاى ده هقوله فى قصتين بساط القصه الاولى قبل انتشار موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك كان يوجد رسام اجنبى يرسم صور مسيئه للاسلام ولنبى الهدى (ص) ولكن كان يواجه صعوبه فى نشر هذه الصور لينال الشهره التى يريدها وكان من حوله ستنكرونه من مثل هذه الرسومات والبعض الاخر لا يبالى له وفى يوم من الايام وبيناما هو يرسم فجاء له صديقه فأنبهر برسمه قال له ولكنى لا استطيع ان انشر هذه الرسومات فقال له اعطنى اياها فقال له ماذا ستفعل بها قال له اعطنى ايها يومين فأخذها منه وبدا ينشرها على بعض المنتديات العربية (لا حول ولا قوة الا بالله رسام اجنبى يقوم برسم صور معاديه للاسلام) ساعات قليله فقط وبدأت التعليقات البذيئة والسباب والشتائم لتلك هذه الرسومات وكأنهم بذلك يدافعون عن الاسلام ولكن هذا بالعكس انت بذلك تشوه صورة المسلمين ايام قليلة وبدا بعض النشطاء العرب بنشر هذه الصور على مواقعهم وبذلك تم تحقيق الهدف الاساسى وهو نشر هذه الصور تحت اى مسمى اى تم الترويج لها فمثل هذه الصور لا تعطى لها بال ولا تشاركها ولا تقوم بمشاركة صورها بداعى الدفاع عن الاسلام القصه الثانية فى ملاعب كرة القدم كانوا بعض المشجعين يرسمون على اجسامهم ويكتبون عليها عبارات يريدون بها الشهره وكانوا يقتحمون ارض الملعب اثناء المباراة ويقومون بالتعرى ليظهروا ما كتبوا على اجسامهم من عبارات قام بعض المسئولين بالرجوع الى الاطباء النفسيين لحل مثل هذه المشكله وبالدراسات وجد الاطباء الحل وهو عند نزول احد المشجعين الملعب تقوم الكاميرات بتصوير شىء اخر حتى يخرجوا الشخص من الملعب وبالفعل تم تطبيق هذا الحل وبدأت تقل هذه الظاهره حتى تلاشت تماما وبذلك تم حل المشكله اخوانى مثل هذه الصور افضل رد عليها هو عدم الرد عليها وعدم مشاركتها فللاسف فأى شخص يريد ان يحصل على تعليقات ومشاركات لبوست له لترويج لصفحته يقوم بنشر هذه الصور بداعى الدفاع عن الاسلام وبداعى غيرته على الاسلام ولكن لا يعلم انه يساعد على نشر هذه الصور . تحياتى للجميع ,,,, تم النشر بقلم :محمـود |
توقيع : محمـود |
|