-
اخر المواضيع |
| ||||||||||||||||||
.:. الســـؤال ..أين الله...؟؟.... والاجابة....... الســـــلام عليكم ورحمة الله وبركاته عن معاوية بن الحكم السلمي - رضي الله عنه - أنه أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - يستفتيه عن جارية كان قد لطمها، فعظّم النبي - صلى الله عليه وسلم - فعله فقال: يا رسول الله أفلا أعتقها ؟ قال: ائتني بها، فأتاه بها، فقال لها: ( أين الله ؟ قالت: في السماء، قال: من أنا ؟ قالت: أنت رسول الله، قال: اعتقها فإنها مؤمنة ) رواه مسلم المفردات أعتقها: حررها من رق العبودية. في السماء: على السماء. المعنى الإجمالي يتجلى في هذا الحديث معنى عظيم من معاني الرحمة، وهي رحمة المسلم بمن تحت يده من المماليك، حيث أوجب الإسلام معاملتهم بكرامة وحسن خلق، وحرّم الاعتداء عليهم، وتكليفهم من العمل ما لا يطيقون، وبين أنه في حال الاعتداء عليهم بالضرب أو الإهانة فإن أنجع كفارة لهذا الاعتداء يكون بتحريرهم وتخليصهم من رقهم، لهذا أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - معاوية بن الحكم - رضي الله عنه - أن يعتق جاريته بعد أن ضربها، لكنه أراد أن يختبر إيمانها بربها، ومعرفتها به، فسألها أين الله ؟ فأجابته بأن الله في السماء، أي: على السماء، وسألها عن نفسه، فأجابته أنه رسول الله حقاً، فأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - معاوية أن يعتقها، وشهد لها بالإيمان على بعد إجابتها على السؤالين . الفوائد العقدية 1- جواز اختبار ولي المسلمين في أمور الإيمان عند الحاجة. 2- جواز الشهادة بالإيمان على حسب الظاهر. 3- إثبات العلو لله. 4- إثبات الرسالة لمحمد - صلى الله عليه وسلم - . السؤال أين الله ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه وسلم أما بعد: يعتقد أهل السنة والجماعة أن الله تعالى مستو على عرشه ، وعرشه فوق سمائه ، فالله تعالى فوق كل شيء . ومعنى قول الله تعالى: ( أأمنتم من في السماء ) .[ الملك: 16]. أي على السماء كقوله تعالى: ( أفلم يسيروا في الأرض ).[ الحج: 46] ، أي على الأرض وكقوله تعالى ( ولأصلبنكم في جذوع النخل ). [ طه : 71] ، أي على جذوع النخل ، هذا إذا كان المراد بالسماء السماوات المعروفة . وأما إذا كان المراد بالسماء : العلو، فلا إشكال . واعتقاد أن الله تعالى فوق جميع خلقه بذاته المقدسة هو ما أجمع عليه سلف الأمة من الصحابة والتابعين أهل القرون المفضلة. وأما السؤال فأين الله ؟ فقد منع منه بعض العلماء . والصواب جوازه لما ثبت في صحيح الإمام مسلم في حديث معاوية بن الحكم السلمي في قصة ضربه لجاريته وفيه " قلت يا رسول الله أفلا اعتقها ؟ قال ائتني بها ، فأتيته بها فقال لها : أين الله ؟ قالت في السماء ، قال من أنا " قالت : أنت رسول الله ، قال : أعتقها فإنها مؤمنة" وللاطلاع على عقيدة أهل السنة في هذه المسألة مع أدلتها المفصلة ننصحك بالرجوع إلى كتاب (العلو) للحافظ الذهبي ، وكتاب أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للحافظ الطبري وكتاب التوحيد للإمام ابن خزيمة ، وكتاب الإبانة للإمام ابن بطة العكبري وكتاب التمهيد للإمام ابن عبد البر وغيرها ، والله أعلم تم النشر بقلم :ليالي مصريه |
توقيع : ليالي مصريه |
| ||||||||||||||||
رد: .:. الســـؤال ..أين الله...؟؟.... والاجابة....... جزاك الله خيرا ونفع بك الامة
الموضوع الأصلي : .:. الســـؤال ..أين الله...؟؟.... والاجابة....... // المصدر : منتديات ليالى مصرية // الكاتب: ابوالنور
| ||||||||||||||||
| ||||||||||||||||
رد: .:. الســـؤال ..أين الله...؟؟.... والاجابة....... أين الله؟ صالح بن فوزان الفوزان السؤال : دار نقاش بيني وبين زميل لي في المكتب حول وجود الله سبحانه وتعالى في السماء، وهذا الشخص ينفي وجود الله سبحانه وتعالى في السماء وأنا أثبته بدليل قوله تعالى: {أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ...} [سورة الملك: آية 16] الآية، ولحديث الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ للجارية قال لها: " أين الله؟" قالت: في السماء [رواه الإمام مالك في "الموطأ" من حديث معاوية بن الحكم السلمي رضي الله عنه]. ما توضيح الصواب وجزاكم الله خير ؟ الإجابة : لا شك أن الله سبحانه وتعالى في السماء، وهذا يعتقده المسلمون وأتباع الرسل قديمًا وحديثًا، فهو محل إجماع لرسالات الله سبحانه وتعالى وعباده المؤمنين أن الله جل وعلا في السماء، وقد تضافرت على ذلك الأدلة من الكتاب والسنة بما يزيد على ألف دليل على علو الله سبحانه وتعالى، وأنه في السماء وأنه استوى على عرشه سبحانه وتعالى كما أخبر الله جل وعلا بذلك، ومن ذلك ما ذكره السائل من قوله تعالى: { أَأَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ، أَمْ أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاءِ أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا} [سورة الملك: الآيتين 16، 17] وحديث الجارية الذي في "الصحيح" أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال لها: " أين الله؟" قالت: في السماء، قال: " أعتقها فإنها مؤمنة" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" من حديث معاوية بن الحكم السلمي رضي الله عنه]، ومعنى كونه في السماء إذا أريد بالسماء العلو فـ(في) للظرفية وهو أن الله جل وعلا في العلو بائن من خلقه سبحانه وتعالى عالٍ على مخلوقاته بائن من خلقه. وأما إذا أريد بالسماء السماء المبنية وهي السبع الطباق فمعنى (في) هنا: بمعنى على يعني: على السماء كما في قوله تعالى: {سِيرُواْ فِي الأَرْضِ} [سورة الأنعام: آية 11] يعني: على الأرض، وكما في قوله: {وَلأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ} [سورة طه: آية 71] يعني: على جذوع النخل. وعلى كل حال فالآيات المتضافرة والأحاديث المتواترة وإجماع المسلمين وأتباع الرسل على أن الله جل وعلا في السماء أما من نفى ذلك من الجهمية وأفراخهم وتلاميذهم فإن هذا المذهب باطل وإلحاد في أسماء الله، والله جل وعلا يقول: {وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [سورة الأعراف: آية 180] فالإلحاد في أسماء الله وصفاته جريمة عظيمة، وهذا الذي ينفي كون الله في السماء يكذب القرآن ويكذب السنة ويكذب إجماع المسلمين، فإن كان عالمًا بذلك فإنه يكفر بذلك، أما إذا كان جاهلاً فإنه يبين له فإن أصر بعد البيان فإنه يكون كافرًا، والعياذ بالله. تم النشر بقلم :ابوالنور |
توقيع : ابوالنور |
| ||||||||||||||||
رد: .:. الســـؤال ..أين الله...؟؟.... والاجابة....... أين الله ؟؟!! للشيخ سالم الطويل حفظه الله أين الله؟؟ كتب:سالم بن سعد الطويل أدلة الكتاب والسنة والاجماع والفطرة والعقل كلها دالة على علو الله سبحانه وتعالى مهلاً عزيزي القارئ، لا تستعجل وتستنكر هذا السؤال، فإنه سؤال نبوي، سأله النبي محمد صلى الله عليه وسلم لجارية، اراد ان يختبر ايمانها، فلما اجابت بأن الله في السماء شهد لها النبي محمد صلى الله عليه وسلم بالايمان، رواه مسلم في صحيحه من حديث معاوية بن الحكم السلمي رضي الله عنه، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، بأن تحريم الكلام في الصلاة ونسخ ما كان من اباحته «حديث 537». قصة وفيها ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم سأل جارية اراد سيدها ان يعتقها فسألها النبي محمد صلى الله عليه وسلم اين الله، فقالت في السماء، فقال من انا، قالت انت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم «اعتقها فإنها مؤمنة»، فتأمل اخي القارئ، هذه العقيدة السليمة، والقصة الصحيحة الدالة على مشروعية السؤال بأين الله مع الجواب عليه، بأن الله في السماء، عقيدة تقر بها الفطرة القويمة، والعقول المستقيمة، والتي لا ينكرها الا من انتكس وتلطخ بالبدع والاهواء. اعلم اخي القارئ رحمني الله واياك، ان الادلة توافرت وتضافرت وتعددت وتنوعت، وكلها تدل على علو الله سبحانه وتعالى، وانه في السماء، فوق خلقه، وعلى العرش استوى اعني بذلك ادلة الكتاب والسنة والاجماع والفطرة والعقل، كلها دالة على علو الله سبحانه وتعالى، اما ادلة الكتاب والسنة فتجاوزت الف دليل، واما الاجماع فهو قائم بين علماء الامة، ومن قبله اتفاق الانبياء والمرسلين على ان الله عز وجل في السماء فوق جميع خلقه. واما تنوع الادلة، فقد تنوعت الى اكثر من عشرة انواع، تدل بأنواعها على علو الله تعالى، واليك بعضا منها، بما يسع به المقام. النوع الاول: انه جل وعلا في السماء، قال تعالى «أأمنتهم من في السماء ان يخسف بكم الارض فإذا هي تمور ام امنتم من في السماء ان يرسل عليكم حاصباً فستعلمون كيف نذير» سورة الملك 17ـ.16 وروى ابو داود والترمذي حديثاً صحيحاً عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما، ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الراحمون يرحمهم الرحمن تبارك وتعالى. ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء». وهذا الحديث لاتكاد تجد مسلماً الا ويحفظه. النوع الثاني: كونه جل وعلا استوى على عرشه كما قال جل وعلا (الرحمن على العرش استوى) طه5، وقد وصف الله نفسه باستوائه على العرش في سبعة مواضع في القرآن الكريم. النوع الثالث: وصف نفسه تعالى بالفوقية، قال تعالى (يخافون ربهم من فوقهم) سورة النحل50، وقال تعالى (وهو القاهر فوق عباده) سورة الانعام .61 النوع الرابع: سمى الله عز وجل نفسه ووصف نفسه، بأنه العلي الاعلى، قال تعالى (سبح اسم ربك الاعلى) سورة الاعلى 1، وقال تعالى (وهو العلي العظيم) سورة البقرة اية الكرسي .255 النوع الخامس: كونه جل وعلا انزل الكتاب، والنزول يكون من الاعلى الى الاسفل، قال تعالى (إنا انزلناه في ليلة القدر) سورة القدر1، والآيات في إنزال الكتاب كثيرة جداً. النوع السادس: صعود الكلم الطيب إلى الله تعالى، قال تعالى (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه) [سورة فاطر: 10] والصعود يكون من الأسفل إلى الأعلى. النوع السابع: عروج الملائكة إليه، قال تعالى (تعرج الملائكة والروح إليه) [سورة المعارج: 14] والعروج يكون من الأسفل إلى الأعلى ومنه عروج النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى الله تعالى في ليلة الإسراء والمعراج، والتي لا يكاد يجهلها مسلم. النوع الثامن: رفع الله عز وجل عيسى بن مريم عليه السلام قال تعالى (بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزاً حكيماً) [سورة النساء: 158]، ورفع الله عز وجل عيسى بن مريم، يكون من الأسفل إلى الأعلى. النوع التاسع: نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل، كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال «ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حتى يبقى ثلث الليل الآخر يقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له» رواه البخاري: كتاب التهجد: باب الدعاء. والصلاة من آخر الليل (1145) ورواه مسلم: كتاب صلاة المسافرين: باب الترغيب في الدعاء والذكر في آخر الليل والإجابة فيه، (758،168). ونزوله جل وعلا إلى السماء الدنيا، دليل على علوه سبحانه وتعالى. النوع العاشر: ما أخبر به النبي محمد صلى الله عليه وسلم «لما قضى الله الخلق كتب في كتابه فهو عنده فوق العرش إن رحمتي غلبت غضبي» رواه البخاري، كتاب بدء الخلق، باب ما جاء في قوله الله تعالى (وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو اهون عليه) «3194» ورواه مسلم: كتاب التوبة، باب سعة رحمة الله تعالى وانها سبقت غضبه «2751» «14» من حديث ابي هريرة رضي الله عنه. هذه بعض ادلة الكتاب والسنة التي تجاوزت الف دليل. 3- اما الاجماع: فقد نقله غير واحد من اهل العلم، وحسبنا حديث زينب رضي الله عنها. فكانت زينب تفخر على ازواج النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتقول (زوجكن اهاليكن وزوجني الله تعالى من فوق سبع سموات) رواه البخاري كتاب التوحيد، باب «وكان عرشه على الماء» «حديث : 7420» وسمع منها ذلك اصحاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم وضرائرها من ازواج النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولم ينكر عليها احد، فكان هذا اجماعا منهم على علو الله تعالى. 4- واما الفطرة: فكل انسان لم تتلطخ فطرته بالبدع والاهواء يجد في نفسه ضرورة عند اللجوء الى خالقه في الشدة والرخاء بالتوجه بقلبه ووجهه الى السماء. 5- واما العقل: فلأن اشرف الجهات عقلا «العلو» فلا يشك عاقل بعلو الله تعالى. اخي القاريء ارشدني الله واياك الى الحق، اما ما يستدل به اهل البدع والاهواء، بانكار هذه العقيدة العظيمة التي اتى الله بها على نفسه وكرر في كتابه واعاد، فانها ادلة لا تسعفهم عند الاستدلال بها لانهم يحمّلونها ما لا تحتمل كقوله تعالى (وهو الذي في السماء اله وفي الارض اله وهو الحكيم العليم) «سورة الزخرف: 84» فليس معناها انه جل وعلا في السماء وفي الارض ولكن المعنى وهو الذي في السماء معبود وفي الارض معبود اي يعبده اهل السماء والارض ونظير هذه الآية قوله جل وعلا «وهو الله في السموات وفي الارض» سورة الانعام:3». اي هو المعبود في السموات وفي الارض فأصل لفظ الجلالة «الله»: الإله، ثم سهلت هذه اللفظة بحذف الهمزة فصارت «الله» واستدل اهل الاهواء، بآيات المعية كقوله تعالى (الم تر ان الله يعلم ما في السموات وما في الارض ما يكون من نجوى ثلاثة الا هو رابعهم ولا خمسة الا هو سادسهم ولا ادنى من ذلك ولا ا كثر الا هو معهم اين ما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة ان الله بكل شيء عليم) «المجادلة: 7». فلا دليل لذلك، اذ معناها ان الله عز وجل مع خلقه محيط بهم، ويعلمهم ويسمعهم، ولا تخفى عليه منهم خافية، وهذا ما يدل عليه سياق الآية، فقد صدرها الله عز وجل بقوله (الم تر ان الله يعلم) وختمها (ان الله بكل شيء عليم)0 وتأتي المعية بمعنى خاص، وهو معية النصر والتأييد، كما في قوله تعالى لموسى وهارون عليهما السلام ( قال لاتخافا انني معكما اسمع وارى) «طه : 46» ومعية الله عز وجل مع خلقه لا تنافي علوه فالعرب يقولون «ما زلنا نسير والقمر معنا» مع ان القمر في السماء وهم يسيرون في الارض فاذا صح هذا في حق المخلوق مع المخلوق فما المانع ان يقال الله معنا، وهو على عرشه استوى. والخلاصة: ان علو الله عز وجل، كمال وجلال فهو في السماء اي في العلو او في السماء اي على السماء واي المعنيين فكلاهما حق، ولا ينكر هذه العقيدة، الا مبتدع ضال مكابر، فوالله ما قال الله تعالى عن نفسه قط بانه «في كل مكان» ولا قال ذلك عنه رسوله محمد صلى الله عليه وسلم بل هذا القول مخالف للادلة النقلية والفطرية والعقلية وخلاف الاجماع، لقد اصبح هذا السؤال «اين الله» علامة فارقة بين السني والبدعي، فيؤمن به السني وينكره البدعي، واللهَ اسأل ان يهديني واياك الى الحق بإذنه، انه يهدي من يشاء الى صراط مستقيم. تم النشر بقلم :ابوالنور |
توقيع : ابوالنور |
| ||||||||||||||||
رد: .:. الســـؤال ..أين الله...؟؟.... والاجابة....... بسم الله تم النشر بقلم :ابوالنور |
توقيع : ابوالنور |
| ||||||||||||||||
رد: .:. الســـؤال ..أين الله...؟؟.... والاجابة....... أين الله؟ توحيد الله بأسمائه وصفاته عند أهل السنة - YouTube https://www.youtube.com/watch?v=1v6CDok51UU تم النشر بقلم :ابوالنور |
توقيع : ابوالنور |
| |||||||||||||||||
رد: .:. الســـؤال ..أين الله...؟؟.... والاجابة....... قُل لمَن يَفهمُ عني ما أقول فصّل القول فذَا شرحٌ يَطول أنتَ لاتعرف إياكَ ولَا تدري مَنْ أنتَ ولا كيفَ الوصول كيفَ تدري ..؟!! مَن على العرشِ استوى لاتقل كيفَ استوى كيفَ النزول كيفَ تجلى الله , أم كيفَ يُري فلعَمري ليسَ ذا إلا فضول هوَ لا أينَ ولَا كيفَ لهُ وهو في كلِ النواحي لَايزول جلّ ذاتاً وصفات وسما وتَعالي قدرهُ عَمّا أقول https://www.youtube.com/watch?v=8VY14FffpTg تم النشر بقلم :محمـود |
توقيع : محمـود |
|