-
اخر المواضيع |
| ||||||||||||||||||
افلام مصرية ممنوهة من العرض,شاهد الافلام المصريه الممننوعه من العرض, بالاسم تعرف على أشهر الافلام المصرية الممنوعة من العرض 2014 , أشهر, الممنوعة, المصرية, الافلام, العرض, بالاسم, تعرف,الرقابة,مصنفات ,حدث,جنس,اباحى,اخلاقى,للكبار فقط,, أشهر, الممنوعة, المصرية, الافلام, العرض, بالاسم, تعرف,الرقابة,مصنفات ,حدث,جنس,اباحى,اخلاقى,للكبار فقط , أشهر, الممنوعة, المصرية, الافلام, العرض, بالاسم, تعرف,الرقابة,مصنفات ,حدث,جنس,اباحى,اخلاقى,للكبار فقط,, أشهر, الممنوعة, المصرية, الافلام, العرض, بالاسم, تعرف,الرقابة,مصنفات ,حدث,جنس,اباحى,اخلاقى,للكبار فقط , أشهر, الممنوعة, المصرية, الافلام, العرض, بالاسم, تعرف,الرقابة,مصنفات ,حدث,جنس,اباحى,اخلاقى,للكبار فقط,, أشهر, الممنوعة, المصرية, الافلام, العرض, بالاسم, تعرف,الرقابة,مصنفات ,حدث,جنس,اباحى,اخلاقى,للكبار فقط :)*: للثقافة المصرية روافد ومكوّنات عدّة، كلها تشكّل لآلئ العقد المصرى الذى يزهو به المصريون ويفتخرون، والسينما المصرية لؤلؤة كبرى بين هذه اللآلئ، باعتبارنا الدولة الثانية فى العالم – بعد فرنسا- التى خاضت هذا المضمار وعرفت فنّ السينما ومارسته، ولكن دائمًا ما يعانى الضوء من ترصّد وتربّص الظلام به. على مدار العمر الذى تنفّست فيه السينما هواء مصر، فإن هذه الصناعة الثقافية الثقيلة – التى كانت تشكل ثانى أكبر موارد مصر المالية بعد محصول القطن، وسلاحها الناعم عربيًّا وعالميًّا – قد واجهت أزمات ومعوّقات، وشهدت محاولات متعدّدة ومتكررة لتحجيم فضائها، وجعلها شاهد زور على واقع مجتمعها، أو بوقًا للأنظمة والحكام والسلطات، وكثيرون من أبناء المهنة والصناعة استجابوا، وكثيرون تجنّبوا الصراع وعملوا فى المناطق المأمونة البعيدة عن الاصطدام بالقضايا والمشكلات الحقيقية، بينما تمرّد كثيرون آخرون وحاولوا أن يكونوا أكثر اتّساقًا مع فنّهم وواقعهم ومواطنيهم، فعانوا الاضطهاد والمنع ومصادرة أفلامهم، لتطول القائمة وتضمّ العديد من الأفلام، ربما يكون أوّلها – المعروف لنا – فيلم "مسمار جحا"، ولكن بالتأكيد فإن مع استمرار منهجية وعقلية السلطة على ما هى عليه، لن يكون آخرها فيلم "حلاوة روح". :)*: ◄مسمار جحا جسد بطولته الفنانون: إسماعيل ياسين وعباس فارس وكمال الشناوى، وهو إنتاج عام 1952، للمخرج إبراهيم عمارة، وتبيّن قصة الفيلم مساوئ الاحتلال فى ذلك الوقت، ومنع هذا الفيلم من العرض نتيجة تعرُّضه للسلطة الحاكمة فى العهد الملكى. :)*: ◄الله معنا تمّ إنتاجه سنة 1955، للمخرج أحمد بدرخان، وهو من بطولة فاتن حمامة، وتدور أحداث الفيلم حول عدد من رجال الجيش الذين يقفون وراء توريد الأسلحة الفاسدة، ومنع الفيلم - فى ذلك الوقت - خوفا من تعاطف الجمهور مع الملك فاروق. :)*: ◄المتمردون تمّ عرضه – لأول مرّة - سنة 1966، للمخرج توفيق صالح، ومن بطولة شكرى سرحان وميمى شكيب، ويتحدث عن قضاء السلطات على التمرد، ولكنه يوحى ببقاء الأمل فى التغيير، وقد تمّ منعه بسبب الإسقاط على الطبقية فى عهد عبد الناصر، ورفضت الشركة المنتجة توزيعه بادّعاء أنه يسىء لسمعة مصر. :)*: ◄شىء من الخوف أنتج عام 1969 من إخراج حسين كمال، وبطولة شادية ومحمود مرسى، وتدور القصة حول طغيان وتسلُّط عتريس على أهالى قريته، وتمّ منع الفيلم من العرض لأنه كان يرمز لفترة حكم جمال عبد الناصر، كما قال البعض إنه يرمز لأى حكم ديكتاتورى وطاغ ويقهر المحكومين، وقد شاهده الرئيس جمال عبد الناصر بنفسه وأجاز عرضه. :)*: ◄العصفور أنتج عام 1972 وهو من سيناريو وإخراج وإنتاج يوسف شاهين، يتحدث عن مرحلة ما بعد هزيمة يونيو 1967، وتمّ منع فيلم العصفور من العرض بسبب أنه يرمز لشخصيات معيّنة فى السلطة فى ذلك الوقت، وسُمِح بعرضه بعد حرب 1973، ولكن بعد حذف مجموعة من كبيرة مشاهده. :)*: ◄زائر الفجر أخرجه عزت شكرى سنة 1973، وجسّد بطولته عزت العلايلى وماجدة الخطيب، ويحكى الفيلم الوضع السياسى الذى تشهده البلاد فى تلك الفترة، مستخدمًا عبارات وجمل حوارية ساخنة، وتم منعه من العرض للإسقاطات السياسية التى عرضها الفيلم، ومُنِع من استكمال عرضه بدور السينما، وهو ما أصاب منتجته ماجدة الخطيب بالإحباط، وحاولت مقابلة الرئيس السادات فى تلك الفترة لطلب إجازة العرض، إلا أن طلبها قوبل بالرفض. :)*: ◄حمام الملاطيلى أنتج الفيلم سنة 1973، للمخرج صلاح أبو سيف، وبطولة: شمس البارودى ويوسف شعبان ومحمد العربى، وتدور قصة الفيلم حول شاب يأتى إلى القاهرة من أجل الحصول على وظيفة واستكمال تعليمه، ولكنه يتعثّر فى كليهما ويسكن فى حمام عام "حمام الملاطيلى"، وقد منعت الجهات الرقابية عرض الفيلم لاحتوائه على مشاهد خارجة، ثم عرض فى السينما فى فترة التسعينيات، بعد أن حذفت منه الرقابة مشاهد كثيرة، بينما يظل ممنوعًا من العرض التليفزيونى حتى الآن. :)*: ◄الكرنك أنتج عام 1975، للمخرج على بدرخان، بطولة: سعاد حسنى ونور الشريف ومحمد صبحى وشويكار، ويحكى الفيلم حالة الاستبداد السياسى والفكرى والتعتيم الإعلامى التى شابت المرحلة الناصرية، ومنع الفيلم من العرض لأن السلطات رأت أنه يجسّد أساليب القمع السياسى والتعذيب التى اعترت عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، بينما أجاز السادات عرضه فيما بعد، فيما وصفه البعض بأنه نكاية فى نظام عبد الناصر :)*: ◄وراء الشمس إنتاج 1978 للمخرج محمد راضى، بطولة رشدى أباظة ونادية لطفى، وتدور قصة الفيلم حول السجن السياسى بعد هزيمة يونيو 1967، ومنع الفيلم نتيجة الانتهاكات وأساليب التعذيب التى حدثت فى ذلك الوقت، والتى أوردها الفيلم باستفاضة. :)*: ◄إحنا بتوع الأتوبيس أنتج عام 1979 للمخرج حسين كمال، بطولة عادل إمام وعبد المنعم مدبولى، وتدور أحداث الفيلم حول التعذيب الذى كان يحدث فى مصر خلال الحقبة الناصرية، ومُنِع من العرض لأنه ركز على بشاعة التعذيب ومدى الاستهانة بآدمية البشر فى ظل الحكم البوليسى ودولة أجهزة الأمن. :)*: ◄خمسة باب أنتج 1981 للمخرج نادر جلال، بطولة عادل إمام ونادية الجندى وفؤاد المهندس، ومنع الفيلم بعد أسبوع من بداية عرضه - بأوامر من وزير الثقافة السابق عبد الحميد رضوان - رغم أنه حصل على موافقة جهاز الرقابة، ورفع منتج الفيلم قضية استمرت ثمانى سنوات فى المحاكم قبل أن يكسبها المنتج ويتمّ التصريح بعرض الفيلم. :)*: ◄درب الهوى أنتج الفيلم عام 1983، للمخرج حسام الدين مصطفى، بطولة يسرا وأحمد ذكى وشويكار، وتدور أحداث الفيلم فى فترة الأربعينيات، حيث يقوم حسن عابدين - الوزير ورئيس حزب الفضيلة والشرف - بالمناداة بإغلاق بيوت الدعارة، ومنع هذا الفيلم من العرض لأنه تناول أوضاع بيوت الدعارة فى مصر :)*: ◄الغول إنتاج سنة 1983، للمخرج سمير سيف، بطولة عادل إمام ونيللى، ويصور الفيلم سيطرة رجال الأعمال على المجتمع، ومنع الفيلم من العرض - فى ذلك الوقت - داخل مصر وخارجها، لأن حادثة مقتل الغول تشبه حادثة المنصة وقتل الرئيس السادات فى أكتوبر 1981. :)*: ◄البرئ تمّ عرض الفيلم لأول مرة سنة 1986، وهو من إخراج عاطف الطيب، وبطولة أحمد ذكى ومحمود عبد العزيز، ويتحدث عن تحول الإنسان إلى آلة مبرمجة من أجل خدمة سلطة معينة، وقد لقى الفيلم اعتراضًا واسعًا من قبل وزارة الداخلية، وتم عرض النسخة الكاملة له بعد اقتطاع آخر مشهد منه - للمرة الأولى على شاشة السينما - بعد 19 عامًا من إنتاجه. :)*: :)*: ◄حلاوة روح وآخر حلقات مسلسل الرقابة والمصادرة والمنع، تمثّلت فى فيلم "حلاوة روح"، للمنتج محمد السبكى والمخرج سامح عبد العزيز، وبطولة اللبنانية هيفاء وهبى والمصرى باسم سمرة، والذى أثار ضجة واسعة فى الشارع المصرى لأن أحد أبطاله طفل صغير يتلصّص على هيفاء وهبى وتتحرك مشاعره تجاهها. وإثر اعتراضات المجلس القومى للأمومة والطفولة والعديد من المنظمات الحقوقية والجمعيات الأهلية، قرر المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء، إيقاف عرض الفيلم بعد مرور أسبوعين تقريبًا على طرحه فى دور العرض، لحين عرضه على جهاز الرقابة على المصنفات الفنية لاتخاذ قرار نهائى بشأنه، بينما كان الفيلم قد حصل على تصريح من الرقابة بالعرض – بعد بقائه شهورًا على مكتب المخرج أحمد عواض، رئيس جهاز الرقابة – عقب استجابة المنتج والمخرج لمطالبات الرقابة بحذف عدد من مشاهد الفيلم. ويأتى قرار "محلب" الأخير كحلقة جديدة – وربما أكثر فجاجة فى تاريخ المنع والمصادرة – على طريق الاستهانة بالفن والإبداع وحرية التعبير، والوصاية على المتلقى باعتباره غير راشد ويحتاج لمن يقرر له، وربما يحتاج الأمر لوقفة جادة لوضع معايير واضحة ومحدّدة للتعامل مع المنتج الفنى ذى الطبيعة الخاصة، خاصة وأنه فى الوقت الى تلاقى فيه بعض الأعمال اعتراضات من أفراد وجهات ما، يقف على الجانب الآخر كثيرون رافضين للمنع ومنافحين عن حرية الإبداع والتعبير، ومنهم – فى الواقعة الأخيرة – المنتج محمد العدل والناقد طارق الشناوى، والمخرج السينمائى عمرو سلامة. :فواصل: تم النشر بقلم :ليالي مصريه |
توقيع : ليالي مصريه |
|